جيزيل بوندشين تتحدث عن قصة حب جديدة وتتهم بالخيانة: اكتشف المزيد عن الجدل الدائر
كشفت عارضة الأزياء جيزيل بوندشين، 43 عاماً، في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز أنها تعيش قصة حب جديدة. العلاقة، بحسب المشاهير، تكون مع شخص كان صديقًا له بالفعل، مما يجعل التجربة أكثر صدقًا وشفافية.
وعلى الرغم من أنه لم يكشف عن اسم الشريك الجديد، إلا أن هناك تكهنات بأن مدرب الجوجيتسو يواكيم فالينتي، 35 عامًا، يمكن أن يكون صديق العارضة الجديد. التقى الاثنان في عام 2020، عندما انتقلت جيزيل وأطفالها إلى فلوريدا في الولايات المتحدة، وأصبح يواكيم مدرس الجوجيتسو للعائلة.
بدأت الشائعات حول الرومانسية بين الاثنين تنتشر في نوفمبر 2022، بعد وقت قصير من انفصال جيزيل وتوم برادي. وشوهد الزوجان معًا في كوستاريكا، خلال إجازة العارضة مع أطفالها، ومنذ ذلك الحين شوهدا معًا في عدة مناسبات.
وقالت مصادر قريبة من العارضة لبوابة الأخبار Page Six أن جيزيل وجواكيم لديهما قصة حب ولم يعودا يرغبان في إبقاء الأمر سرا. وبحسب المصادر ذاتها، فإن أبناء جيزيل قد وافقوا بالفعل على علاقة والدتهم الجديدة.
وعلى الرغم من سعادتها في علاقتها الرومانسية الجديدة، اتُهمت جيزيل بخيانة توم برادي، الأمر الذي كان سيؤدي إلى طلاق الزوجين. ونفت العارضة بشدة هذه الاتهامات، وأكدت أنها لا تريد أن تحول حياتها إلى صحيفة شعبية. كما علقت على الانتقادات التي تتلقاها بعد انتهاء الزواج، مؤكدة أن الناس لا يعرفون حقيقة العلاقة إلا الشخصين المعنيين.
التقت جيزيل وتوم برادي في عام 2006 وتزوجا في عام 2009 وأنجبا طفلين معًا. وفي أكتوبر 2022، أعلنا انفصالهما، مدعين أنهما يريدان أشياء مختلفة. وشدد النموذج على أن القرار تم اتخاذه بالاتفاق المتبادل وأن الاحترام المتبادل يبقى قائما.
الآن، تمضي جيزيل بوندشين قدمًا في علاقتها الرومانسية الجديدة، إلى جانب يواكيم فالينتي، وتركز على عائلتها وحياتها المهنية. وقد شوهد الزوجان متحدان وسعيدان بشكل متزايد، مما يدل على أن الحب يمكن أن ينشأ من أكثر الصداقات صدقًا.